على باب الجرح دگ چفك بسچين
واعــرف دگتك وأفتــح شراييــني
لأن في ما مضى للروح چنت الروح
ومـكــانــك سـابقاً مــا بــيـنك وبـيــني
تأخرت بمجيئك وينك من اسنين
يالمـسلب فـرحـتي بـحـالي خليـني
ذبل ورد المحنة ومات بيه الشوگ
تمنـيـتك گــبل مـو هسة تلگـيـني
جـوعـانة السنين ويـوم ياكـل يوم
عصرن ماي عمري وشربن اسنيني
وجفت وجهي الملامح والفرح مغتاظ
وأجة خـيط الصــبر يم نـار سچـيني
واكل عيني السهر گمت أحلم بيك
ولا طـارش وصـل مـنك يـواسـيـنـي
قـفل بابـه الگـلب لا لا تمـر خطـار
والـموگد طـفى ونـامـت فـناجـيـني
ومشيت بلاية خطوة وگاعي تنضح خوف
وعـثـرت بـذكـريـاتـك باقـية بـطيـني
چنت مثل السطح مكشوف كلي وياك
ظـنيــتـك سـمـة وتـفــهـم مضـامـيـني
وضگت مر الحقيقة بكاس من صدمات
من إيدك چنت كل ساعة تـرويــنـي
وتطـشرني المصـيـبة وأسكـر أبـلـواك
وتـلمـلمـني الـمصـايـب وأرجـع لديـني
وگبل صوتك قلم والظهر جان اوراق
أكتـبت فـوگـي قصايد لسة تاذيـني
وكلت خبزي السوالف شفتي وية شفاك
وبـس مـلـح السـوالـف واگـف بعيني
أنه عيني بصـيرة والچـفوف اطـوال
ما اذل للعـنب وارفـع لـه چــفـيني
وصح ضگت العنب بس هو ينزل چان
بضـمـيرك يــا عنب هم گتـلك انطــينـي
أنه سـوالـف قـديـمـة وحـچـية الشياب
ويـمـر وجـهـك حداثـة يريـد يـلـغيـنـي
تضحكني شوكت وانه ابـچي عمري الراح
ما امـشـي بـعـد خـلـف الـيـبـچـيـنـي